«وعلى الرغم مِن هذه الأهمية التي مثَّلها السُّهرَورْدي في تاريخ التصوُّف الإسلامي، وعلى الرغم من عُمق فلسفتِه في كافة المجالات التي بحَث فيها، إلا أنَّ هناك جوانبَ عديدةً في فلسفته لم تُبحث بحثًا منهجيًّا دقيقًا شاملًا؛ بحيث يتبيَّن لنا أثر فلسفة هذا الفيلسوف.»